
- معرفة مخاطر الطرق مبكرًا بفضل التواصل بين السيارات وبعضها البعض.
تتطلب تكنولوجيا القيادة الذاتية استثمارات ضخمة في البحث والتطوير، الشركات تحتاج إلى تخصيص موارد كبيرة لتطوير الأنظمة وتحسينها، مما قد يؤثر على الأرباح في المدى القصير، بالإضافة إلى ذلك، يتطلب إدخال هذه التكنولوجيا إلى السوق تغييرات في البنية التحتية، مثل تحديث إشارات المرور والشوارع لتكون متوافقة مع الأنظمة الذاتية، هذه التكاليف الإضافية قد تكون عبئًا على الحكومات والشركات.
قد تتعرض أجهزة الكمبيوتر للاختراق من قبل قراصنة الإنترنت “الهاكرز”.
- لا توفر درجة عالية من الأمان في جميع الظروف الجوية، فقد تلحق الأمطار الغزيرة الضرر بجهاز الاستشعار المثبت على سقف السيارة
It is possible to email the internet site proprietor to let them know you ended up blocked. Make sure you involve Whatever you were performing when this web site came up as well as Cloudflare Ray ID located at The underside of this site.
جمع البيانات: تبدأ العملية بجمع البيانات سلبيات السيارات ذاتية القيادة من الأجهزة الاستشعارية، هذه البيانات تشمل معلومات عن المسافة إلى السيارات الأخرى، حالة الطريق، والعوائق المحتملة.
يخشى العديد من الناس من الاعتماد الكامل على الكمبيوتر، حيث يمكن أن يجعل السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان يقود بنفسه.
شرود الذهن يُعتبر السبب الرئيسي وراء الحوادث المرورية في الولايات المتحدة، ومن المستحيل حدوثه لدى أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
قد تواجه أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المتنوعة.
- لا تفهم هذه السيارات الإشارات البشرية الصادرة عن ضابط المرور، فإذا تعطلت إشارة المرور التي تعتمد عليها السيارة قد تقع الحوادث.
-ظهور مشكلة قانونية خاصة بمن تقع عليه المسؤولية في حالة وقوع حادث، السائق، أم مطور البرامج، أم الشركة المصنعة للسيارة؟
- تسمح أجهزة الاستشعار بتقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد مساحة الطرق الإمارات لعدد أكبر من السيارات.
- توفر العديد من المزايا التقنية مثل الكبح الذاتي ،وأجهزة استشعار تنبه السائق لأية عقبة في الطريق، والرَكن الذاتي.
وفي مقابل العديد من المميزات التي توفرها السيارات ذاتية القيادة، هناك الكثير من العيوب التي قد تخيف كثيرون من تطبيقها، وفيما يلي بعض مزاياها وعيوبها، حسبما جاء على المواقع المعنية بالقطاع.